friends&love&me
نرجو ان تدون دخولك لرؤية اركان المنتدى واقسامه
وشكراً لك
ونتمنى قضاء وقت ممتع معنا
friends&love&me
نرجو ان تدون دخولك لرؤية اركان المنتدى واقسامه
وشكراً لك
ونتمنى قضاء وقت ممتع معنا
friends&love&me
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

friends&love&me


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» الدعاء المكتوب حول العرش
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 3:53 pm من طرف mido_negim

» حديث نبوى
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 3:44 pm من طرف mido_negim

» ضيف جديد عندكم
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 10:32 pm من طرف Admin

» عــــطـــشــــااااااان
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 10:29 pm من طرف Admin

» الوصايا العشرفى دخول رمضان
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:46 pm من طرف Admin

» لماذا يذكر القرآن الفاكهة قبل اللحم في طعام أهل الجنة؟ ۩۞۩
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:43 pm من طرف Admin

» دعاء الطائف
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:23 pm من طرف Admin

» رســـالـــة حـــب
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 5:19 pm من طرف Admin

» تفاؤل النبى صلى الله عليه وسلم
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 4:35 pm من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
sunset
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
mido_negim
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
mer00oo00oo
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
jana .habiba
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
nona
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
احمد مزيد
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
soka soka
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
sad star
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
sama7_el7ob
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_rcapالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_voting_barالحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت

 

 الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 292
العمر : 40
جنسيتك : مصر
تاريخ التسجيل : 18/11/2008

الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير Empty
مُساهمةموضوع: الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير   الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 16, 2008 9:29 pm

الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير



عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن – تملأ – ما بين السماوات والأرض ، والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه ، فمعتقها أو موبقها ) رواه مسلم .

الشرح

كان من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم في قومه ما أوتيه من الفصاحة والبلاغة في كلامه ؛ فعلى الرغم من كونه أميا لا يحسن القراءة و الكتابة ، إلا أنه أعجز الفصحاء ببلاغته ، ومن أبرز سمات هذا الإعجاز ما عُرف به من جوامع الكلم ؛ فإنه صلى الله عليه وسلم كان يرشد أمته ويوجهها بألفاظ قليلة ، تحمل في طيّاتها العديد من المعاني ، ولم تكن هذه الألفاظ متكلفة أو صعبة ، بل كانت سهلة ميسورة على جميع فئات الناس .

وها نحن أيها القاريء الكريم ، نتناول أحد جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم ، فإن هذا الحديث قد اشتمل على العديد من التوجيهات الرائعة ، والعظات السامية ، تدعوا كل من آمن بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، أن يتمسك بها ، ويعمل بمقتضاها .

وأول ما ابتدأ به النبي صلى الله عليه وسلم وصيّته هو الطهور ، والطهور شرط الصلاة ، ومفتاح من مفاتيح أبواب الجنان ، ويقصد به الفعل الشرعي الذي يزيل الخبث ، ويرفع الحدث ، ولا تصح الصلاة إلا به ، ويشمل أيضا تطهير الثياب والبدن والمكان .

وقد اختلف العلماء في معنى قوله صلى الله عليه وسلم : ( الطهور شطر الإيمان ) على أقوال ، منها : أن الإيمان الحقيقي يشمل طهارة الباطن والظاهر ، والوضوء يطهّر الظاهر ، وهذا يدل على أن الوضوء شطر الإيمان ، واستشهدوا بالحديث الذي رواه مسلم عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من توضأ فأحسن الوضوء ، خرجت خطاياه من جسده ، حتى تخرج من تحت أظفاره ) ، وقالوا أيضا : الطهارة هي شطر الصلاة ؛ لأن الصلاة لا تصح إلا بطهور ، ومستند هذا القول أن المقصود بقوله في الحديث : ( شطر الإيمان ) هو : الصلاة ، ونظير ذلك قوله تعالى : { وما كان الله ليضيع إيمانكم } ( البقرة : 143 ) ، أي : صلاتكم ، ومما قالوه أيضا : أن الطهور شطر الإيمان ؛ لأن الطهارة تُكفر صغائر الذنوب ، بينما الإيمان يكفر الكبائر ، فصار شطر الإيمان بهذا الاعتبار ، ولعل من الملاحظ أن هذه الأقوال متقاربة ، وكلها تصب في ذات المعنى .

ثم انتقل الحديث إلى الترغيب في ذكر الله عزوجل ، فقال : ( والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن – تملأ – ما بين السماوات والأرض ) ، وهذا يبين عظيم الأجر المترتب على هذه الكلمات الطيبات ، فالحمد لله تملأ الميزان يوم القيامة ؛ وذلك لما اشتملت عليه من الثناء على الله سبحانه وتعالى والتبجيل له ؛ لذلك يستحب للعبد إذا دعا أن يقدم بين يديه الثناء الجميل ، مما يكون أدعى لقبول دعائه ، ثم إن الحمد والتسبيح يملآن ما بين السماء والأرض – بنص الحديث - ؛ والسرّ في ذلك : ما اجتمع فيهما من التنزيه للذات الإلهية ، والثناء عليها ، وما يقتضيه ذلك من الافتقار إلى الله ؛ وهذا ما جعل هاتين الكلمتين حبيبتين إلى الرحمن ، كما جاء في حديث آخر .

وأما الصلاة ، فقد وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنور ، وإذا كان الناس يستعينون على الظلمة بالنور ، كي تتضح لهم معالم الطريق ، ويهتدوا إلى وجهتهم ، فذلك شأن الصلاة أيضا ، فهي نور الهداية الذي يلتمسه العبد ؛ حيث تمنع الصلاة صاحبها من المعاصي ، وتنهاه عن المنكر ، كما قال تعالى في كتابه : { وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر } ( العنكبوت : 45 ) ، ويقوى هذا النور حتى يُرى أثره على وجه صاحبه ، قال الله تعالى : { سيماهم في وجوههم من أثر السجود } ( الفتح : 29 ) ، ولن تكون الصلاة نورا لصاحبها في الدنيا فحسب ، بل يشمل ذلك الدار الآخرة ، كما قال عليه الصلاة والسلام : ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد ، بالنور التام يوم القيامة ) رواه الترمذي .

وإذا كانت الصلاة من مظاهر العبودية البدنية ، فإن الصدقة تعد عبادة مالية ، يزكّي بها المسلم ماله ، ويطهّر بها روحه من بخلها وحرصها على المال ، لاسيما وأن النفوس قد جبلت على محبّة المال والحرص على جمعه ، كما قال الله عزوجل في كتابه : { وتحبون المال حبا جما } ( الفجر : 20 ) .

ومن محاسن هذه العبادة – أي الصدقة - أن نفعها متعد إلى الغير ، إذ بها تُسدّ حاجة الفقير وتُشبع جوعته ، ويكفل بها اليتيم ، وغير ذلك من مظاهر تلاحم لبنات المجتمع المسلم ؛ الأمر الذي جعل هذه العبادة من أحب الأعمال إلى الله تعالى ، وبرهانا ساطعا على إيمان صاحبها ، وصدق يقينه بربّه .

ولنقف قليلا مع قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث : ( والصبر ضياء ) ، لنستوضح دقة هذا التعبير النبوي وروعته ، فإنه صلى الله عليه وسلم قد وصف الصبر بالضياء ، والضياء في حقيقته : النور الذي يصاحبه شيء من الحرارة والإحراق ، بعكس النور الذي يكون فيه الإشراق من غير هذه الحرارة ، ويوضّح هذا المعنى قوله تعالى : { هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا } ( يونس : 5 ) ، فالشمس ضياء لأنها مشتملة على النور والحرارة والإحراق ، أما القمر فهو نور ، وإذا عدنا إلى قوله صلى الله عليه وسلم : ( والصبر ضياء ) أدركنا أن الصبر لابد أن يصاحبه شيء من المعاناة والمشقة ، وأن فيه نوعاً من المكابدة للصعاب ، فلا ينبغي للمسلم أن يعجزه ذلك أو يفتّ من عزيمته ، ولكن ليستعن بالله عزوجل ، ويحسن التوكل عليه ، حتى تمرّ المحنة ، وتنكشف الغمّة .

ثم ينتقل بنا المطاف إلى الحديث عن القرآن الكريم ، فإن الله عزوجل أنزل كتابه ليكون منهاجا للمؤمنين وإماما لهم ، يبيّن لهم معالم هذا الدين ، ويوضّح لهم أحكامه ، ويأمرهم بكل فضيلة ، وينهاهم عن كل رذيلة ، فانقسم الناس نحوه إلى فريقين : فريق عمل بما فيه ، ووقف عند حدوده ، وتلاه حق تلاوته ، وجعله أنيسه في خلوته ، فذلك السعيد به يوم القيامة ، وفريق لم ينتفع به ، بل هجر قراءته ، وانحرف عن دربه ولم يعمل بأحكامه ، فإن هؤلاء يكون القرآن خصيما لهم يوم القيامة ، وبين هذا الفريق وذاك يقول الله عزوجل واصفا إياهما : { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا } ( الإسراء : 82 ).

ثم يتوّج النبي صلى الله عليه وسلم كلامه بوصية رائعة ، يحدد فيها أحوال الناس وطبائعهم ، إذ الناس سائرون في خضم هذه الحياة ، يغدون ويروحون ، يكدحون في تحقيق مآربهم وطموحاتهم ، والذي يفرُق بينهم : الهدف الذي يعيشون لأجله ، فمنهم من سعى إلى فكاك نفسه وعتقها من نار جهنم ، فباع نفسه لله تعالى ، ومنهم من جعل همّه الحصول على لذات الدنيا الفانية ، وشهواتها الزائلة ، فأهلك نفسه وباعها بثمن بخس ، قال الله عزوجل : { ونفس وما سواها ، فألهمها فجورها وتقواها ، قد أفلح من زكاها ، وقد خاب من دساها } ( الشمس : 7 – 10 ) ، فمن زكّى نفسه ، فقد باعها لله ، واشترى بها الجنة ، ومن دسّ نفسه في المعاصي ، فقد خاب وخسر ، و كتبت عليه الشقاوة في الدنيا والآخرة ، نسأل الله تعالى أن يوفقنا لطاعته ، ويكرمنا بدخول جنته .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://freindsandlove.yoo7.com
 
الحديث الثالث والعشرون : الإسراع في الخير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحديث الرابع والعشرون : تـحـــريـــم الظــلــــم
» الحديث الخامس والعشرون : ذهب أهل الدثور بالأجور
» الحديث السابع والعشرون : البر حسن الخلق
» الحديث التاسع والعشرون : ما يدخل الجنة
» الحديث الحادي والعشرون : قل آمنت بالله ثم استقم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
friends&love&me :: منتدى الإسلامى :: أحاديث :: الأربعون النووية-
انتقل الى: