friends&love&me
نرجو ان تدون دخولك لرؤية اركان المنتدى واقسامه
وشكراً لك
ونتمنى قضاء وقت ممتع معنا
friends&love&me
نرجو ان تدون دخولك لرؤية اركان المنتدى واقسامه
وشكراً لك
ونتمنى قضاء وقت ممتع معنا
friends&love&me
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

friends&love&me


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» الدعاء المكتوب حول العرش
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 3:53 pm من طرف mido_negim

» حديث نبوى
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 3:44 pm من طرف mido_negim

» ضيف جديد عندكم
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 10:32 pm من طرف Admin

» عــــطـــشــــااااااان
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 10:29 pm من طرف Admin

» الوصايا العشرفى دخول رمضان
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:46 pm من طرف Admin

» لماذا يذكر القرآن الفاكهة قبل اللحم في طعام أهل الجنة؟ ۩۞۩
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:43 pm من طرف Admin

» دعاء الطائف
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:23 pm من طرف Admin

» رســـالـــة حـــب
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 5:19 pm من طرف Admin

» تفاؤل النبى صلى الله عليه وسلم
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 4:35 pm من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
sunset
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
mido_negim
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
mer00oo00oo
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
jana .habiba
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
nona
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
احمد مزيد
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
soka soka
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
sad star
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
sama7_el7ob
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_rcapالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_voting_barالحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت

 

 الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mido_negim
المدير العام
المدير العام
mido_negim


عدد الرسائل : 32
تاريخ التسجيل : 24/11/2008

الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة Empty
مُساهمةموضوع: الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة   الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 16, 2008 10:18 pm

الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله تعالى قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه ، وما يزال عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل حتى أُحبّه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينّه ، ولئن استعاذني لأعيذنّه ) رواه البخاري .

الشرح

حديثنا اليوم عن قوم اصطفاهم الله بمحبّته ، وآثرهم بفضله ورحمته ، أولئك الذين اعتصموا بأسباب السعادة والنجاح ، واجتهدت نفوسهم في نيل الرضا والفلاح ، ولم تملّ أبدانهم قطّ من طول العبادة ، فأفاض الله عليهم من أنواره ، وجعل لهم مكانة لم يجعلها لغيرهم ، وتولاّهم بنصرته وتأييده ، أولئك هم أولياء الله .

إنهم قوم عصمهم الله من مزالق الهوى والضلال ، فبشّروا بالأمن والسعادة في الدنيا والآخرة : { ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون } ( يونس : 62 – 63 ) ، وأنّى لهم أن يخافوا وقد آمنوا بالله وتوكّلوا عليه ؟ ، وأنّى لهم أن يحزنوا وقد صدقوا ما عاهدوا الله عليه ؟ ، فأثمر إيمانهم عملا صالحا ، وسكينة في النفس ، ويقينا في القلب .

ولقد بلغ من علو شأنهم ، وسمو قدرهم ، أن أعلن ربّ العزّة الحرب على كل من أراد بهم سوءاً ، أو ألحق بهم أذى ، كما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم : ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ) .

فانظر أيها القاريء الكريم كيف يدافع الله عن أوليائه وأحبائه ، وكيف يمدّهم بالنصرة والتأييد ، ثم انظر كيف يتوعّد من عاداهم بالحرب .

حينها تعلم أن الله تعالى لا يتخلى عن أوليائه أو يتركهم فريسة لأعدائهم – ولو تأخّر هذا النصر وطالت مدّته - ؛ فهذه النصرة وهذا التأييد إنما هو مرتبط بسنن الله التي لا تتغيّر ولا تتبدّل ، وسنّة الله اقتضتْ أن يمهل الظالمين دون إهمالٍ لهم ، فإن تابوا وأنابوا ، وزالت عداوتهم للصالحين ، تاب الله عليهم ، وإن أصرّوا على باطلهم ، وتمادوا في غيّهم ، فإنّ الله يملي لهم استدراجاً ، ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر ، وبذلك ينتصر الله لأوليائه ، ويجعل العاقبة لهم ، والغلبة على من عاداهم .

وإن بلوغ هذه المكانة شرف عظيم ، ونعمة كبرى يختصّ الله بها من يشاء من عباده ، وحق لنا أن نتسائل : ما الطريق الذي يعيننا على نيل هذه المرتبة العظيمة ؟ .

لقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم أول طريق الولاية حين قال : ( وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه ) ، فهذه المنزلة لا تُنال حتى يرفع العبد شعار العبودية لله ، فيتقرب إليه أولا بما فرضه عليه من الأوامر ، ومايلزمه ذلك من مجانبة المعاصي والمحرمات .

ثم ينتقل المؤمن إلى رتبة هي أعلى من ذلك وأسمى ، وهي التودد إلى الله تعالى بالنوافل ، والاجتهاد في الطاعات ، فيُقبل على ربّه مرتادا لميادين الخير ، يشرب من معينها ، ويأكل من ثمارها ، حتى يصل إلى مرتبة الإحسان ، والتي وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : ( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) .

وحال المؤمن عند هذه الدرجة عجيب ، إذ يمتليء قلبه محبة لربه وشوقا للقائه ، وخوفا من غضبه وعقابه ، ومهابة وإجلالا لعظمته ، فما بالك بعبد يقف بين يدي ربه وكأنه يراه رأي العين ، فلا تعجب من اليقين الذي يبلغه ، والسمو الإيماني الذي يصل إليه .

حينها يكون ذلك المؤمن ملهماً في كل أعماله ، موفقاً في كل أحواله ، فلا تنقاد جوارحه إلا إلى طاعة ، ولا ينساب إلى سمعه سوى كلمات الذكر ، ولا يقع ناظره إلا على خير ، ولا تقوده قدماه إلا إلى ما يحبه الله ، وهذا هو المعني بقوله صلى الله عليه وسلم : ( فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ) ، وجدير بعبد وصل إلى هذه الدرجة أن يجيب الله دعاءه ، ويحقق سؤله ، ويحميه من كل ما يضره ، وينصره على عدوه .

ونزف إليك أيها القاريء الكريم شيئا من أخبار أولياء الله ، وطرفا من مآثرهم ، فعن علي بن أبي فزارة قال : " كانت أمي مقعدة من نحو عشرين سنة ، فقالت لي يوما : اذهب إلى أحمد بن حنبل فسله أن يدعو لي ، فأتيت فدققت عليه وهو في دهليزه فقال : من هذا ؟ قلت : رجل سألتني أمي وهي مقعدة أن أسألك الدعاء ، فسمعت كلامه كلام رجل مغضب فقال: نحن أحوج أن تدعو الله لنا ، فوليت منصرفا ، فخرجت عجوز فقالت : قد تركته يدعو لها ، فجئت إلى بيتنا ودققت الباب ، فخرجت أمي على رجليها تمشي " ، وعن عبيد الله بن أبي جعفر قال : " غزونا القسطنطينية ، فكُسر بنا مركبنا ، فألقانا الموج على خشبة في البحر - وكنا خمسة أو ستة - فأنبت الله لنا بعددنا ورقة لكل رجل منا ، فكنا نمصّها فتشبعنا وتروينا ، فإذا أمسينا أنبت الله لنا مكانها ، حتى مر بنا مركب فحملنا " .

لقد جمع الله تعالى لنا في كتابه شروط الولاية ، حين قال تعالى : { ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون } ( يونس : 62 – 63 ) ، ومن هنا قال من قال من أهل العلم : " من كان مؤمناً تقيّاً ، كان لله وليّاً " .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحديث الثامن والثلاثون : العبادة لله وسيلة القرب والمحبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحديث الثامن عشر : حسن الخلق
» الحديث الثامن : حرمة المسلم
» الحديث الثاني والثلاثون : لا ضرر ولا ضرار
» الحديث الثامن والعشرون : وجوب لزوم السنة
» الحديث الحادي والثلاثون : الزهد الحقيقي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
friends&love&me :: منتدى الإسلامى :: أحاديث :: الأربعون النووية-
انتقل الى: