friends&love&me
نرجو ان تدون دخولك لرؤية اركان المنتدى واقسامه
وشكراً لك
ونتمنى قضاء وقت ممتع معنا
friends&love&me
نرجو ان تدون دخولك لرؤية اركان المنتدى واقسامه
وشكراً لك
ونتمنى قضاء وقت ممتع معنا
friends&love&me
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

friends&love&me


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» الدعاء المكتوب حول العرش
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 3:53 pm من طرف mido_negim

» حديث نبوى
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 3:44 pm من طرف mido_negim

» ضيف جديد عندكم
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 10:32 pm من طرف Admin

» عــــطـــشــــااااااان
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 10:29 pm من طرف Admin

» الوصايا العشرفى دخول رمضان
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:46 pm من طرف Admin

» لماذا يذكر القرآن الفاكهة قبل اللحم في طعام أهل الجنة؟ ۩۞۩
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:43 pm من طرف Admin

» دعاء الطائف
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 11:23 pm من طرف Admin

» رســـالـــة حـــب
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 5:19 pm من طرف Admin

» تفاؤل النبى صلى الله عليه وسلم
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 4:35 pm من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
sunset
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
mido_negim
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
mer00oo00oo
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
jana .habiba
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
nona
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
احمد مزيد
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
soka soka
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
sad star
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
sama7_el7ob
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_rcapالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_voting_barالحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت

 

 الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 292
العمر : 40
جنسيتك : مصر
تاريخ التسجيل : 18/11/2008

الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات Empty
مُساهمةموضوع: الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات   الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 24, 2008 11:11 pm

عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) . رواه البخاري و مسلم في صحيحهما .

الشرح

لقد نال هذا الحديث النصيب الأوفر من اهتمام علماء الحديث ؛ وذلك لاشتماله على قواعد عظيمةٍ من قواعد الدين ، حتى إن بعض العلماء جعل مدار الدين على حديثين : هذا الحديث ، بالإضافة إلى حديث عائشة رضي الله عنها : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) ؛ ووجه ذلك : أن الحديث السابق ميزان للأعمال الظاهرة ، وحديث الباب ميزان للأعمال الباطنة .

والنيّة في اللغة : هي القصد والإرادة ، فيتبيّن من ذلك أن النيّة من أعمال القلوب ، فلا يُشرع النطق بها ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يتلفظ بالنية في العبادة ، أما قول الحاج : " لبيك اللهم حجاً " فليس نطقاً بالنية ، لكنه إشعارٌ بالدخول في النسك ، بمعنى أن التلبية في الحج بمنـزلة التكبير في الصلاة ، ومما يدل على ذلك أنه لو حج ولم يتلفّظ بذلك صح حجه عند جمهور أهل العلم .

وللنية فائدتان : أولاً : تمييز العبادات عن بعضها ، وذلك كتمييز الصدقة عن قضاء الدين ، وصيام النافلة عن صيام الفريضة ، ثانياً : تمييز العبادات عن العادات ، فمثلاً : قد يغتسل الرجل ويقصد به غسل الجنابة ، فيكون هذا الغسل عبادةً يُثاب عليها العبد ، أما إذا اغتسل وأراد به التبرد من الحرّ ، فهنا يكون الغسل عادة ، فلا يُثاب عليه ، ولذلك استنبط العلماء من هذا الحديث قاعدة مهمة وهي قولهم : " الأمور بمقاصدها " ، وهذه القاعدة تدخل في جميع أبواب الفقه .

وفي صدر هذا الحديث ابتدأ النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : ( إنما الأعمال بالنيات ) ، أي : أنه ما من عمل إلا وله نية ، فالإنسان المكلف لا يمكنه أن يعمل عملاً باختياره ، ويكون هذا العمل من غير نيّة ، ومن خلال ما سبق يمكننا أن نرد على أولئك الذين ابتلاهم الله بالوسواس فيكررون العمل عدة مرات ويوهمهم الشيطان أنهم لم ينووا شيئا ، فنطمئنهم أنه لا يمكن أن يقع منهم عمل باختيارهم من غير نيّة ، ما داموا مكلفين غير مجبرين على فعلهم .

ويستفاد من قوله صلى الله عليه وسلم : ( وإنما لكل امريء ما نوى ) وجوب الإخلاص لله تعالى في جميع الأعمال ؛ لأنه أخبر أنه لا يخلُصُ للعبد من عمله إلا ما نوى ، فإن نوى في عمله اللهَ والدار الآخرة ، كتب الله له ثواب عمله ، وأجزل له العطاء ، وإن أراد به السمعة والرياء ، فقد حبط عمله ، وكتب عليه وزره ، كما يقول الله عزوجل في محكم كتابه : { فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا } ( الكهف : 110 ) .

وبذلك يتبين أنه يجب على الإنسان العاقل أن يجعل همّه الآخرةَ في الأمور كلها ، ويتعهّد قلبه ويحذر من الرياء أو الشرك الأصغر ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم مشيراً إلى ذلك : ( من كانت الدنيا همّه ، فرّق الله عليه أمره ، وجعل فقره بين عينيه ، ولم يأته من الدنيا إلا ما كُتب له ، ومن كانت الآخرة نيّته ، جمع الله له أمره ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدنيا وهي راغمة ) رواه ابن ماجة .

ومن عظيم أمر النيّة أنه قد يبلغ العبد منازل الأبرار ، ويكتب له ثواب أعمال عظيمة لم يعملها ، وذلك بالنيّة ، كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لما رجع من غزوة تبوك : ( إن بالمدينة أقواما ما سرتم مسيراً ، ولا قطعتم وادياً ، إلا كانوا معكم ، قالوا يا رسول الله : وهم بالمدينة ؟ قال : وهم بالمدينة ، حبسهم العذر ) رواه البخاري .

و لما كان قبول الأعمال مرتبطاً بقضية الإخلاص ، ساق النبي صلى الله عليه وسلم مثلاً ليوضح الصورة أكثر ، فقال : ( فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) ، وأصل الهجرة : الانتقال من دار الكفر إلى دار الإسلام ، أو من دار المعصية إلى دار الصلاح ، وهذه الهجرة لا تنقطع أبداً ما بقيت التوبة ؛ فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لا تنقطع الهجرة حتى تنقطع التوبة ولا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها ) رواه الإمام أحمد في مسنده و أبوداود و النسائي في السنن ، وقد يستشكل البعض ما ورد في الحديث السابق ؛ حيث يظنّ أن هناك تعارضاً بين هذا الحديث وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا هجرة بعد الفتح ) كما في " الصحيحين " ، والجواب عن ذلك : أن المراد بالهجرة في الحديث الأخير معنىً مخصوص ؛ وهو : انقطاع الهجرة من مكة ، فقد أصبحت دار الإسلام ، فلا هجرة منها .


على أن إطلاق الهجرة في الشرع يراد به أحد أمور ثلاثة : هجر المكان ، وهجر العمل ، وهجر العامل ، أما هجر المكان : فهو الانتقال من دار الكفر إلى دار الإيمان ، وأما هجر العمل : فمعناه أن يهجر المسلم كل أنواع الشرك والمعاصي ، كما جاء في الحديث النبوي : ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه ) متفق عليه ، والمقصود من هجر العامل : هجران أهل البدع والمعاصي ، وذلك مشروط بأن تتحقق المصلحة من هجرهم ، فيتركوا ما كانوا عليه من الذنوب والمعاصي ، أما إن كان الهجر لا ينفع ، ولم تتحقق المصلحة المرجوّة منه ، فإنه يكون محرماً .

ومما يُلاحظ في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قد خصّ المرأة بالذكر من بين متاع الدنيا في قوله : ( أو امرأة ينكحها ) ، بالرغم من أنها داخلة في عموم الدنيا ؛ وذلك زيادة في التحذير من فتنة النساء ؛ لأن الافتتان بهنّ أشد ، مِصداقاً للحديث النبوي : ( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ) متفق عليه ، وفي قوله : ( فهجرته إلى ما هاجر إليه ) ، لم يذكر ما أراده من الدنيا أو المرأة ، وعبّر عنه بالضمير في قوله : ( ما هاجر إليه ) ، وذلك تحقيراً لما أراده من أمر الدنيا واستهانةً به واستصغاراً لشأنه ، حيث لم يذكره بلفظه .

ومما يستفاد من هذا الحديث - علاوة على ماتقدم - : أن على الداعية الناجح أن يضرب الأمثال لبيان وإيضاح الحق الذي يحمله للناس ؛ وذلك لأن النفس البشرية جبلت على محبة سماع القصص والأمثال ، فالفكرة مع المثل تطرق السمع ، وتدخل إلى القلب من غير استئذان ، وبالتالي تترك أثرها فيه ، لذلك كثر استعمالها في الكتاب والسنة ، نسأل الله تعالى أن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل ، والحمد لله رب العالمين.
مع تـــحـــيـــاتـــى/ADMiN

IvIiDoOo

scratch
study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://freindsandlove.yoo7.com
 
الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحديث السادس : الحلال بين والحرام بين
» الحديث الرابع : الأعمال بخواتيمها
» الحديث الثامن عشر : حسن الخلق
» الحديث الثالث : أركان الإسلام
» الحديث العشرون : الحياء من الإيمان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
friends&love&me :: منتدى الإسلامى :: أحاديث :: الأربعون النووية-
انتقل الى: